بقلم عقاد ميلودة
شرف لي دعوةانضمامكم
كلماتي اختزالها يعجز اهداءكم
لكم أروع تاثير لنيل رضاكم
بالصدق تشق ينابيع صدوركم
كل مايرضي الله مباركتكم
الحذر دونه رسالة تشملكم
موفقين بالتوكل لرفع سلاحكم
وجني حصادكتب لحرثكم
نشرت فيديو لاشهار قناتي المغرب في قلب الحدث وانا في تعثراتي لها بعد استراتيجي، بحول الله جلت قدرته أجد الدعم بالنشر في المجموعات الدينية التي اطعمها برسائلي
تم النشر في مجموعة دينية للتسبيح تحصد الأجر العظيم ولو المقبلين عليها لايفوت الثلاثين لم اتفاجأ باعتراض النشر فالبعض يغلق المجموعات حتى لاتكون فرصة للنقاش ومنهم من يفتحها بشروط اعلاناته أن النشر يضل في حدود المسموح به..اجبتها
حاضر حبيبت قلبي عذرا
وبالمناسبةايقظت الرد للتطرق لنقط لايجرأالبعض الالتفات إليها
أعرف منهج المجموعات الدينية والقرانية ولي اقتراف الخطى لسنوات لهم خصوصية لرسائلهم ويكون لهم انطباع خاص دون زخم الرسائل.. فالمجموعات الد ينيةالناجحةحسب انضمامي لهم من فتحت المجموعة ليكون لها وفد قوي من دكاترة وأطرفي مختلف التخصصات فلهم الظهور دون عجرفةبتجاذب الحوار مع الجميع حتى لاتكون عنصرية فكرية لها وجهة طبقية، ليتشكلون مع جميع الشرائح الاجتماعية في باقة ود مزركشةبواقع الانطباع بالظهور الملموس ليعطي للمتلقي شعور الرحمة بالانتماء بالتواجد في القائمةذاك التفاعل الإيجابي ليكمل كل واحد منهم نفسه بما ينقصه لأرى نجاح من يغوص في الألفية من المشتركين ليفتح المجموعة الدينية إلى نشر ما هو ثقافي اجتماعي تنموي بما له لمسة إبداع في الدفع قدما بوسائل تعطي آفاق ملموسة للتغيير فكانت رسالتي لها ولكل المجموعات،
معكي لحد ما عندما توضع رسائل المشرفة وجب عدم النشر على الأقل ساعتين حتى يظهر ماله أهمية من برمجة لدى المشرفة قد يصل الجميع ،
المجموعات وجب أن تفتح لها آفاق أكثر إلى جانب التسبيح والتهليل وما يايتلقاه المتلقي من نهج ديني قويم نجد العديد يصب في هذا القالب فهل من حياد للخروج من هذه القوقعة لتجمع معا مابين القول والعمل أعلمتم ألام من معكم في المجموعة هذا اليوم الذي تطلب منه التسبيح 2000 مرة أو حسب القدرة أو ما يدعوه لحفظ القران وأخذ السنة النبوية وأنتم الجانب الروحي الذي ينعم باليات الايصال ولن اقول الإرسال لأن الرسالة تدفعها لتصل فيكون لها تجاوب أو تضل عالقة دون رد بالرغم من ظهور الحضور،هل كان تفقده بما هو ملموس في السؤال عنه بملصقات التحية والدعاء التي تعطيه أمن الانتماء؟ أم تهديد ووعيد بعدم الالتفات لمعسكر الخاص ؟هل تركت له فرصة الفضفضة ولو يوم الجمعة بدل محاضرة لها ابراز متلقيها نترك دعوة الضعفاء منا ليعطونا محاضرة ظروفهم لنجد الأجوبة المطابقة من القران الكريم والسنة فيكون لقاء أسري حقيقي ويكون القرب التي تبتغيه الدعوة، البعض لايجد نصف لتر حليب للفطور فتسبيحنا ضروري وتزكيته وجب أن يكون تفاعل نحو الآخرين بما قسمه الله سيتبادر لذهنك سيدتي أن المجموعة ستقلب خيرية وليس هناك سيولة مادية لقضاء الغرض لتنفيذ الطلب،أوعمل يعيق للبقاء في الطريق ويبقى هذا دور المجتمع المدني وهناك كل واحد يرى نفسه فيما يجدها..
يتوافدون على شبكة الواتس والفيس من هم بين المطرقة والسندان لظروفه الاجتماعية والبعض لايضمن الشهر سيكون في تواصل حسب ماهلاته المادية الله خير الرازقين وخير الحافظين إذن طالما يكون كم من الدكاترة والاطر والفاعلين في المجتمع كخلية لهذه المجموعات لهم كفاءة تقديم المساعدة لمن يموت بينهم في صمت يدفن كرامته ليعلن التواصل إن أذن الله له بذلك بالله عليكم هل لرسائلكم نجاعة لتصب في خصوبةلتورق وتزهر ويختم بالأجر ، مايحتاج المتلقي كل يوم للاشباع الروحي له ميكانيزمات واقعية تشد الانتباه لليقظة ووجب الانختفي وراء ستار الدعاة بكثرة النشر دون أن نعتري جوانب القهر لتعالج بوسائل البر اظهروا بصناديق للدعم ولو بمباليغ زهيدة لكل فرد مقتدر قد ياتي يوم يحتاجها كبيركم قبل صغيركم من المنضمين اليكم لاشيء يبقى على حاله اليوم تكون في نعمة شاملة فلاتشعر بحاجة وخصاص الآخر الالما يصبح الوقوف في منحى واحد، فالقرآن ترجمة على أرض الواقع بكل تجلياته في قوله تعالى "من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه له اضعافا كثيرة والله يقبض ويبسط واليه ترجعون"سورة البقرة ،أيضا وردت الآية في سورة الحديد قال الله تعالى"من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه له وله أجر كريم "والقرض له أبواب بانفتاح النوايا لتعكس على نفوس الاخرين في التطبيق لتوافق البعض ويكون للاخر وجهةثانية،لم تاتي الاشارةللزكاة والنفقة بل القرض وثمنه فهل من استيعاب الصورة لمتدبريها،السنةالنبويةملحمةللفقيرليرى تقوى التواصل الاجتماعي أسطر على الكلمة تدخل للتفاعل مع الاخرين هل هذا التواصل له قوامة تطبيقه لما يقوم بترجمة رسائله لارض الواقع في حدود المعقول؟ ام يضل حبر على ورق لايستفيد منه الامن له بنية تحتية ليتلذذ باكل ماهو روحي ليرتوي كل من القلب والعقل ليشمل العلاج التفاعل نحو الذات ثم الاخرين فلا يتسلخ بناء الروح على اكتمال الجسد بمتطلباته خضوعالفلسفة اليوناني *افلاطون*تلميذ سقراط في مقولته "العقل السليم في الجسم السليم " فالبلوغ للهدف المنشود هو النظر لفسحة أمل لمساحة مفهوم التواصل دون اطفاءمصابيح لايراهاالامن بطنه ممتلئ وعيشه بلطف ،ختمت لها برفع الدعاء لأنه لايسعني الآن سواه، هذا لاينفي أن رسالتي لن تجد من يتبناها من منضميها،في انتظار أن يملأهاجل وعلابمن يدرك معنى العطاء لهم قبول في الأرض والسماء ويكون لكل من يرسلها الأجر و الثواب
إنه الولي على ذلك والقادر عليه
اسعد الله اوقاتكم بكل ماتتمنون من رضى الرحمن الرحيم
جميل كلامك ربي يحفظك ويسعدك ويسترك في الدنيا والآخرة
ردحذفحفظك الله ورعاكي نور قلبك بالايمان
ردحذف